المحرر

قصائد ونواعي اليوم الاول

23/11/1445 - 10:52 م     236

اليوم الاول 

راحل أنت والليالي نزول
غاية الناس في الزمان فناءٌ
عادةٌ للزمان في كل يوم
ما يُبالي الحِمام أين ترقّى
أي يوم أدمى المدامع فيه
يا بن بنت البني ضيّعتِ العهـ
يا حساماً فلتْ مضاربه الها
يا جواداً أدمى الجوادَ من الطعــ
أتراني ألذُ ماءً ولمّا
يا غريب الديار صبر غريبٌ

 

 

ومضرٌ بك البقاءُ الطويلُ
وكذا عايةٌ الغصون الذبول
يتناءى خلٌّ وتبكي طلولُ
بعد ما غالت ابن فاطمَ غولُ
حادثٌ فادح وخطب جليل
ـدَ رجالٌ والحافظون قليل
م وقد فله الحسام الصقيل
ـنِ وولّى ونحره مبلول
يُروَ من مهجةِ الإمام الغليل
وقتيل الأعداء نومي قتيل

 

 

 

يهلنا احسينكم رضوا اضلوعه
يجدي قوم شوف احسين مذبوح
يجدي ما بقت له امن الطعن روح
يجدي مات محد وقف دونه
يعالج بالشمس منخطف لونه
يجدي مات محد مدد ايديه
يعالج بالشمس محد وصل ليه
يجدي الرمح بفاده تثنه
يجدي الخيل صدره رضرضنه

 

 

وضاق الموت روعه بعد روعه
على الشاطي واعلى التربان مطروح
يجدي قلب اخوي احسين فطر
ولا نغار غمض له اعيونه
ولا واحد ابحلقه ماي قطر
ولا واحد يجدي عدل رجليه
يحطله اظلال يا جدي امن الحر
يجدي بالوجه للسيف رنه
او يجدي بالترب شيبه تعفر

 

 

 


  
سلمان ال ثنيان 24 ذو القعدة 1445 - 12:07 ص تعليق

اليوم الاول

الله أي دم في كربلا سفكا ** لم يجر في اﻷرض حتى أوقف الفلكا
وأي خيل ضلال بالطفوف عدت *** على حريم رسول الله فانتهكا
يوم بحامية الإسلام قد نهضت *** له حمية دين الله إذ تركا
رأى بأن سبيل الغي متبع *** والرشد لم تدر قوم أية سلكا
والناس عادت إليهم جاهليتهم *** كأن من شرع الإسلام قد أفكا
وقد تحكم في الإسلام طاغية *** يمسي ويصبح بالفحشاء منهمكا
لم أدر أين رجال المسلمين مضوا *** وكيف صار يزيد بينهم ملكا
العاصر الخمر من لؤم بعنصره ***ومن خساسة طبع يعصر الودكا
قد أصبح الدين منه يشتكي سقما *** وما إلى أحد غير الحسين شكى
فمارأى السبط للدين الحنيف شفا *** إلا إذا دمه في كربلا سفكا
*رابط : كأني بالحسين عليه السلام يخاطب دين جده
قر واستقر يادين جدي وابشر و طيب *** آنا الذي أشفيك من هالمرض واتطيب
وش علتك يادين جدي والأماجيد *** قله يبو السجاد أبشكي لك من يزيد
ناداه عندي لك دوا ولجرحك ايفيد *** وانا ذخرني لك مداوي عالم الغيب
بأي الدوا يحسين بتعالج لجسمي *** علتي صعبه يبوسكينه وسقمي
گله0بداوي علتك من فيض دمي *** باروح فدوه لك وللشيعه ماهو عيب
گله أنا خاف ذبحك يالولي يهدم أركاني *** وأبگى بليا اكفيل حاير في زماني
گله أنا بذبحي بشيد لك مباني *** وكل من لفى مظلوم عندي أبد ميخيب
بذبحي وذبح أهلي وشباني والبدور *** لازم أسوي لك اسم بالكون مشهور
وأخلي الخلگ تحچي بفجيعة يوم عاشور *** اوهذا الامر مكتوب لي من عالم الغيب
لازم تعاين مشهدي عالي بلطفوف *** واتشوف السفن تحدي ابزواري ولضيوف
لجلك بعد يادين بتبضع بلسيوف *** وراسي يعلونه ابرمح بدمومه اخضيب

عقيل الجمعة 24 ذو القعدة 1445 - 12:14 ص تعليق

في كل عام يا شيعه .. تبشوا والدم سشاب
وانا من انظر شعاريكم انظر كم وكم مصاب

كل ما ترفعوا رايه … اذكر راية العباس
وكل ما تطلموا على الرووس اذكر جثة بلا راس

وكل ما تنظر عيوني .. حسينات مبنيه
تشوف بعيني الطفوف وكل بقعه حسينيه

والطم على الصدر لو قام .. وقرى الرادود لطميه
اتذكر لطم خدي ولطم زينب على الأحباب

يلا الكل يقرأ

حسين . حسين . حسين . يا حسين

ولو واحد وقف يصرخ .. بالماتم ودمعه يهل
اتذكر انا زينب لمن وقفت على التل

تشوف بعينها الوالي .. بدم جروحه مغسّل
كل ماراد يقوم لها يرد يوقع على القاع

ومن واحد يصب الماي .. تكسر قلبي العبره
واتذكر رضيع حسين من الماء ما شرب قطره

بدال الماي يا شيعه .. جاله السهم في نحره
وظل السهم وجابه حسين الى الاطناب

حسين . حسين . حسين . يا حسين

ولمن اسمع الضجه .. في المأتم
اذكر ضجة النسوان حين احترق المخيم

ولمن تنشروا الأسود .. واشوفه دمعي تحدر
واتذكر سواد الليل ووحشة ليلة احدعشر

ظلت زينب بوحشه .. عقب ذبحة ابو الاكبر
واشد من ذيش الوحشه مشتيتها مع الاجناب

حسين . حسين . حسين . حسين

مصطفى 24 ذو القعدة 1445 - 7:47 م تعليق

كم يا هلالَ محرمٍ تُشجينا ما زال قوسُك نبلُه يَرمينا
كلُّ المصائبِ قد تهون سوى التي تركت فؤادَ محمدٍ محزونا
يومٌ به ازدلفتْ طغاةُ أميةٍ كي تَشفينَّ من الحسين ضُغونا
نادى ألا هل من معين لم يجد إلا المحددةَ الرّقاقَ مُعينا
فهوى على وجه الصعيدِ مبضّعاً ما نال تغسيلاً ولا تكفينا
وسروا بنسوته على عُجُف المطا تطوي سُهولاً بالفلا وحُزونا (1)
أوَ مثلُ زينبَ وهي بنتُ محمدٍ برزت تخاطبُ شامتاً ملعونا
فغدا بمحضرها يُقلب مبسماً كان النبيُّ برشفهِ مفتونا
نثرت عقيقَ دموعِها لمّا غدا بعصاهُ ينكُتُ لؤلؤاً مكنونا
الشعبي
هلّت الشيعة بالحزن يهلال عاشور نصبت مآتم للعزية ولطمت اصدور
هلال المحرم ليش اشوفك كاسف اللون لابس سوادك ليش گلي اشصار بالكون
ون الهلال أو صاح سيد الرسل محزون او كل العوالم محزنه والدين مقهور
من حين هل الشهر هل ابكل الأحزان وجدد مصاب اللي گضه بالطف لهفان
ناحت عليه املاكها والانس والجان اعله قتيل اللي گضه بالطف منحور
ناحت عليه املاكها والانس والجان اعله قتيل اللي گضه بالطف منحور

مم 25 ذو القعدة 1445 - 9:57 ص تعليق

الليلة الأولى من محرم


ما انتظارُ الدمعِ أن لا يَستهلا
هلَّ عاشورٌ فقم جددبه
كيف ما تحزن في شهر به
كيف ما تحزن في شهر به
كيف ما تحزن في شهر به
يومَ خرَّ ابنُ رسولِ الله عن
وهناك اهتز عرش الله والأ




أو ما تنظر عاشوراءَ هلا
مأتمَ الحزنِ ودع شُربا وأكلا
أصبحت فاطمة الزهراء ثكلا
أصبحت آل رسول الله قتلا
رأس خير الخلق في رمح معلّى
سرجِه الله خطبٌ ما أجلّا
رض فيه زُلزلت والدينُ ثلّا



ابسبع السما ضجات وابسبع الأراضين




والكون كله منقلب ضجة على حسين






والكل يصرخ والدمع بخدوده ايسيل
ميت ولا حصل مثل الأموات تغسيل


اعلى الشهيد الي انذبح ونداس بالخيل
حتى الحجر دمه انفجر لمصيبة احسين






وللمصطفى خل الحزن والنوح كله
قابض على الشيبات والمدمع يهله


لو ينكشف جان شفت شلون شكله
حاسر للعمامة وحوله أبو الحسنين






ابوصف لك حال الحسن لو جان تدري
آه واخليصي آه وا نكسار ظهري
ج

ايده على خاصرته اويصيح بدمع يجري


اومكدر أوصف لك حال مكسورة الضلعين






من واحد الواحد وسط الماتم اتدور
واتصيح ذوبني يشيعة حزن عاشور


ابلبس السواد مجلله والشعر منشور
أنستني اسقوطي جنيني مصيبة حسين



أنا الوالده والكلب لهفان
ابني ذبيح وماله اكفان




وأدور عزى أبني وين ما جان
أولعبت عليه الخيل ميدان

يحيى 26 ذو القعدة 1445 - 4:35 م تعليق

فيضي دماً فلقد أطل محرم
شهرٌ أريق من النبي بهِ دَمُ

فيضي دماً إن الولاية ضُرّجت
بِدَمٍ بهِ إيماننا يتظلّمُ

================
يقولون هلّ محرّم ولفى لنا باحزانه
حزني على سلطانٍ شال ومشى بشبّانه

سافر لاراضي كربلا واستوحشت أوطانه
واعظم عليه الليله عاشور هل هلاله

   أضف مشاركة